
ولد الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز الحنيـشل بمدينة طريف عام 1965 ميلادية وحصل على تعليمه الإبتدائي والمتوسط فيها ثم أكمل تعليمه الثانوي في مدينة الرياض بعد انتقال العائلة إليها. وحصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال عام 1987 ميلادية من كلية العلوم الإدارية في جامعة الملك سعود بالرياض. وتعين بعد تخرجه أستاذ لإدارة الأعمال في المعهد الثانوي التجاري بالرياض ثم انتقل إلى الكلية التقنية بالرياض عام 1993 ليكمل مسيرته أستاذاَ لإدارة الأعمال. وفي العام 1994 سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال دراسته وحصل على .درجة الماجستير في إدارة التنمية عام 1996 عاد بعدها إلى المملكة وعمل مديراَ لإدارة الابتعاث للكليات التقنية في المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني . وفي العام 1998 عاد إلى الولايات المتحدة الأمريكية مرة أخرى لمواصلة تحصيله العلمي حيث حصل على درجة الدكتواره في إدارة تقنية المعلومات عام 2001 عاد بعدها إلى المملكة وتم تعينه أستاذأ مساعدا لإدارة الأعمال في الكلية التقنية وتكليفه وكيلاَ للكلية. وفي العام 2003 تم تعيينه مديراَ عاماَ لشؤون هيئة التدريب في المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني ثم مديـراَ عـاماَ لمركز تنمية المنشـآت الصغيرة والمتوسطة في العام 2007 وفي عام 2010 تم تعيينه مديراَ تنفيذياَ لمعهد ريادة الأعمال الوطني ولا يزال يعمل فيه حتى الآن وفي عام 2011 م تم تعيينه مديرا عاما للبنك السعودي للتسليف والإدخار ولا يزال على رأس العمل . وللدكتور ابراهيم جهود في مجال التدريب والاستشارات في مجال الإدارة كما أنه عضو في عدد من الجمعيات المتخصصة.
الدكتور إبراهيم الحنيشل مع وزير الإعلام
الدكتور إبراهيم الحنيشل مع وزير العمل

الدكتور مازن بن عبدالله بن عبدالرحمن الحنيشل ولد في مدينة الرياض عام 1392 هـ وهو أستاذ جراحة العظام المساعد في جامعة الملك سعود بن عبد العزيز، واستشاري جراحة العظام وعظام الأطفال، ورئيس المجموعة السعودية لجراحة عظام الأطفال، والحاصل على الزمالة الكندية في جراحة عظام الأطفال والبورد في جراحة العظام.وعمل الدكتور مازن في عديد من المستشفيات العالمية في كندا وأمريكا كان منها مستشفى الأطفال في مدينة أوتاوا الكندية، ومستشفى الأطفال في ولاية فيلاديلفيا الأمريكية، كما عمل كاستشاري جراحة عظام في مستشفى الحرس الوطني منذ عام 1998، ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومستشفى المملكة، ويتميز الدكتور مازن الحنيشل بخبرته الطويلة في علاج تشوهات القدمين الخلقية أوما يسمى القدم الحنفاء بطريقة (بونستي) دون أي تدخلات جراحية، إضافة إلى تمرسه وخبراته المتنوعة في عمليات تقويم وتعديل الأطراف السفلية وعمليات تطويل القامة والعيوب الخلقية في الوركين والأطراف العلوية والسفلية، والخلع الوركي الولادي.